وقال: «من اجل استمرار الفوضى الخلاقه كانت تقارير الامم المتحده متحيزة للفوضويين (2011) وها هي اليوم تكرر نفس الانحياز مع الفوضويين الحوثيين من اجل استمرار الحرب الخلاقه او الحلابه».
واضاف بقوله: «انكشف الوجه الحقيقي للقوة العظمى ومؤسساتها الامميه من خلال التقرير الأخير والذي يحتوي على إدانات خطيره لا يستهان بها للسعوديه والإمارات وظهور هذا التقرير اليوم بعد التخلص من خط الدفاع الاول لجنوب جزيرة العرب الزعيم صالح يؤكد انه كان هناك عمل ممنهج لعدم التقارب والحوار مع الرجل».