في الذكرى الـ42 لاغتيال الرئيس الشهيد الخالد إبراهيم محمد الحمدي وأخيه المقدم المغوار عبدالله الحمدي تحيا من جديد آلام وأحزان ألمت باليمن وقتلت حلم الشعب والأمة والوطن حين امتدت يد الغدر والخيانة لاغتيال رمز من رموز اليمن وهامة من هاماتها الوطنية . في 11 أكتوبر 1977 أغتيل الرئيس اليمني ابراهيم الحمدي و شقيقة عبدالله الحمدي ، وحينها إستنكرت دولة الكويت إغتيال الرئيس الحمدي و أعلنت الكويت الحداد لمدة أسبوع ونشر ذلك في صحيفة الأنباء الكويتية حينها. واغتيال الرئيس الحمدي مثل نكسة لليمنيين يدفعون ثمنها الى اليوم ، كون الرئيس الشهيد ابراهيم الحمدي كان يعمل على بناء الدولة اليمنية الحديثة.