وتحت هاشتاق #المفلحي_يخدم_من استنكر العديد من النشطاء مواقف المفلحي المتناقضة، والتي كان آخرها تأييده لانقلاب الحوثي شمالا والمليشيا المسلحة جنوبا.

وأكدوا في سياق تعبيراتهم، التي تابعها "الأحرار نت"، أن ذلك يكشف نوايا الرجل تجاه الشرعية، خصوصا بعد تحركاته الأخيرة في العاصمة الروسية موسكو ولقاءه بعدد من المسؤولين الإيرانيين والقطريين.

وتطرقوا إلى بعض فساده في منصبه كمحافظ لعدن وقيامه بتنفيذ مشروع مناقصة في ميناء عدن بقيمة ب 120 مليون ريال لأحد المقاولين التابعين له، في حين أن سعر المناقصة الحقيقية 35 مليون ريال ورفضت الحكومة العرض وتم إلغاء المناقصة. وتساءلوا عن عدد من الاستفهامات التي يلاحظها الجميع من كلام الرجل وترويجه إلى نجاته من أربع محاولات إغتيال بينما لم يغادر الرجل قصر المعاشيق منذ توليه للمنصب.

المصدر: الاحرار نت